سمينه السمراء الرزاز الكبير
تتلذذ ليلى المغربية المغرية بينما اهد الزبائن الروس يلعب في كسها الحلو و المثير، الرجل يفتح الكس باصبعين فقط و يلعب به يمينا و شمالا، يفتحه و يلحسه بلسانه بكل عنفوان و شهوة عارمة لديه، ليلى تلعب بثدييها المثيرين من شدة الاثارة التي تحس بها، ترفع رجليها بينما الرجل الاجنبي يلعق كسها باستمرار، وهي تحس بالاثارة لدرجه انها بدأت تذرف الدموع. هو ياخذ وقته ي، ،حتى انه ليس مستعجل، فكما يبدو هذا الكس الكبير الفاتح اللون و الفاتن، اثار اهتمامه بشدة ، يلعق و يلحسه بجنون في سكس عربي ، لايتوقف ابدا بينما ليلى تصرخ وتصيح من اللذة و الشهوة و الاغراء، : ارجوك! آآآآاه، ارجوووووووك!
الرجل ليس بمجنون فمن سيترك مثل هذا الكس الكبير و الضخم و المثير غاية الاثارة ، يبدو انه عازم ان لا يتوقف ابدا يقف ويجرب كل حركات اللعق واللحس في الكس، ممممممممممم، انه يتلذذ بهيجان. يقف الرجل، وهنا تتنهد ليلى و تتنفس الصعداء ظنا منها ان الرجل انتهى منها، بينما هو لم يبدأ حتى، يامرها بان ترفع رجليها، يلعب بزبه الكبير قليلا، انها اشارة البدأ في سكس عربي و المثير، يدخل الآن قضيبه في ذلك الكس الناعم، ويخرجه، و يرفع الوتيرة فورا، فيدخله و يخرجه بكل ملا اوتي من قوة، وبكل سرعة يملكها، يدخل زبه ويخرجه، ويرفع اصوات الصياح: مممممممممممم، آآآاه، المسكينة، لم تعد تستطيع التحمل لكن الرجل مصمم ان يدمر ذلك الكس بصفة نهائية، ترمقه بنظرات لتجذب عطفه، هنا يعطف عليها و يبدا في لعق موخرتها الناصعة البياض والكبيرة، لكي يستريح، ثم ينتقل للحس الكس مرة ثانية، المسكين يريد ان ينظف فوادها من الداخل، و هي تحس باللحس وكانما يلحس جوارحها ..
يبغير الوضعية و يبدا في نكح موخرتها الجميلة، في سكس عربي ساخن للغاية، ينيكها دخولا وخروجا، الى ان استمنى داخل ثقب موخرتها الواسع، ثم تمنى الرجل الروسي لليلى المغربية بان تحظى بيوم رائع، مخبرا اياها بانها تمتلك احلى كس رأه في حياته.